كيف تخرج الدنيا من قلبك
...
أجب عن هذه الأسئلة
السؤال الأول؟
هل يفرق معك أن تكون محبوب عند الله أو تكون والعياذ بالله مبغوض ومكروه عنده؟
علامة حب الله للعبد - أن يصونه من الدنيا فتكون في يده لا في قلبه
قال صل الله عليه وسلم
"إذا أحب الله عبدا حماه من الدنيا كما يحمي أحدكم سقيمه الماء" رواه الترمذي صححه الألباني
الله يعلم المفسد من المصلح فيعطيك على قدرك وعلى الذي تقدر أن تشكره عليه
يقول أبو سليمان الداراني: فإذا أراد الله بعبد خيرا أعطاه الله من الدنيا عطية ثم يمسك عنه.
السؤال الثاني:
أتحب ما يكرهه رسول الله صل الله عليه وسلم؟
عن عمرو ابن العاص قال:
" لقد أصبحتم وأمسيتم ترغبون فيما كان رسول الله صل الله عليه و سلم يزهد فيه أصبحتم ترغبون في الدنيا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزهد فيها وما أتت على رسول الله ليلة من دهره إلا كان الذي عليه أكثر من الذي عنده " رواه أحمد في مسنده وصححه الألباني
فكر : ما هي آخرة الدنيا ؟
سيدنا علي رضي الله عنه قال: إنما الدنيا ستة أشياء
مطعوم ومشروب وملبوس ومركوب ومنكوح ومشموم
فأشرف المطعومات: العسل وهو مذقة من ذباب، وأشرف المشروبات: الماء ويستوي فيه البر والفاجر، وأشرف الملبوسات: الحرير وهو نسيج دودة, وأشرف المركوبات: الفرس وعليه يقتل الرجال، وأشرف المنكوحات: المرأة وهى يراد منها أحسن شيء- وجهها- ويراد منها أقبح شيء - فرجها -، وأشرف المشمومات: المسك وهو دم
كان النبي صل الله عليه وسلم يدعو :
اللهم من آمن بك وشهد أني رسولك فحبب إليه لقائك وسهل عليه قضائك واقلل له من الدنيا
اربح الاثنين معا
قال تعالى
" مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا" النساء:134
الوصية
الصيام
الصدقة - بنية أن تخرج الدنيا من قلبك
...
أجب عن هذه الأسئلة
السؤال الأول؟
هل يفرق معك أن تكون محبوب عند الله أو تكون والعياذ بالله مبغوض ومكروه عنده؟
علامة حب الله للعبد - أن يصونه من الدنيا فتكون في يده لا في قلبه
قال صل الله عليه وسلم
"إذا أحب الله عبدا حماه من الدنيا كما يحمي أحدكم سقيمه الماء" رواه الترمذي صححه الألباني
الله يعلم المفسد من المصلح فيعطيك على قدرك وعلى الذي تقدر أن تشكره عليه
يقول أبو سليمان الداراني: فإذا أراد الله بعبد خيرا أعطاه الله من الدنيا عطية ثم يمسك عنه.
السؤال الثاني:
أتحب ما يكرهه رسول الله صل الله عليه وسلم؟
عن عمرو ابن العاص قال:
" لقد أصبحتم وأمسيتم ترغبون فيما كان رسول الله صل الله عليه و سلم يزهد فيه أصبحتم ترغبون في الدنيا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزهد فيها وما أتت على رسول الله ليلة من دهره إلا كان الذي عليه أكثر من الذي عنده " رواه أحمد في مسنده وصححه الألباني
فكر : ما هي آخرة الدنيا ؟
سيدنا علي رضي الله عنه قال: إنما الدنيا ستة أشياء
مطعوم ومشروب وملبوس ومركوب ومنكوح ومشموم
فأشرف المطعومات: العسل وهو مذقة من ذباب، وأشرف المشروبات: الماء ويستوي فيه البر والفاجر، وأشرف الملبوسات: الحرير وهو نسيج دودة, وأشرف المركوبات: الفرس وعليه يقتل الرجال، وأشرف المنكوحات: المرأة وهى يراد منها أحسن شيء- وجهها- ويراد منها أقبح شيء - فرجها -، وأشرف المشمومات: المسك وهو دم
كان النبي صل الله عليه وسلم يدعو :
اللهم من آمن بك وشهد أني رسولك فحبب إليه لقائك وسهل عليه قضائك واقلل له من الدنيا
اربح الاثنين معا
قال تعالى
" مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا" النساء:134
الوصية
الصيام
الصدقة - بنية أن تخرج الدنيا من قلبك